رصد: (صحوة نيوز)
منذ عام 1985، يحتفل الكولومبيون باليوم العالمي للكسل، ويخرج المواطنون الكولومبيون أسِرَّتهم من المنازل ويستلقون على الشوارع وفي الطرقات، ويحرصون على عدم فعل أي شيء طوال اليوم، وأخذ قسط كبير من الراحة.
يعتقد المنظمون أن العالم الحديث يحتاج إلى الاسترخاء وتعلم الاستمتاع بالفن، والراحة، كما يرون في الكسل، فائدة اقتصادية كبيرة.
وانً العمل ليس كل شء، وعلى الانسان ان ياخذ قسط من الراحه الذهنيه وان يستمتع بالهدوء والطبيعه والحياه.
ووفق ويكيبيديا، فقد شهد عام 2012 بدء الاعتراف باليوم العالمي للكسل على المستوى الدولي.