رحل الباقر العفيف و تبقى الفكرة
بقلم : زين العابدين صالح عبد الرحمن
تعرفت على الدكتور الباقر العفيف في النصف الثاني من عقد تسعينات القرن الماضي بالقاهرة، في ذلك الوقت كنت اقرأ للعفيف و لم التق به شخصيا، إلا في يوم اتصل بي الراحل الخاتم عدلان و سألني أين أنت الآن..؟ قلت…