يجب أن يتم التحقيق الان يا استخباراتنا العسكرية بدقة متناهية وحرص دقيق لكل النازحين من الحرب للولايات والذين تم فتح المدارس والمستشفيات ونصب الخيام لاستقبالهم ولكن من خلال هجوم ولاية الجزيرة الأخير تم رصد بعض هؤلاء النازحين مع المليشيا وهم يهللون ويلتقطون الصور السيلفي كمان.
يجب حصر هذا الطابور الخامس وهي خلايا نائمة خطيرة ومحاسبتهم وطردهم بعد ذلك ومن يثبت عليه جرم كبير يعدم.. وكمان بعضهم مؤجر بمبالغ كبيرة وهذا هو السر في ارتفاع الإيجارات بالولايات، بعض المنازل المؤجرة لاتصلح لزريبة أغنام ولكنها تجدها مؤجرة بأسعار خيالية.
وهؤلاء المرتزقة المندسين حصرهم ساهل جدا لا تتهاونو كما تركتم أصحاب الدرداقات في الخرطوم أصبح أمام كل شارع أكثر من درداقة تحمل أشياء لاتجدها في بقالة والمتسولين الأفارقة من النيجر ومالي وتشاد ليتضح فيما بعد كانو خلايا نايمة للمليشيا المتمردة ساهمو في قتل المواطنين ونهب منازلهم وكنا نشاهدهم في شمبات لحظة كسر البنوك يأتون مع القوة للسرقة ويسمح لهم بأخذ مايريدون.
حاجة اخيرة
الوقاية خير من العلاج افعلو الصاح قبل أن يقع الفأس في الراس.
حاجة في الزمن الاضافي
ليست ندى القلعة وحدها المتضررة كل المواطنين نهبت أموالهم وشردو من بيوتهم بسبب هؤلاء المجرمين القتلة.
حاجة اخيرة
مباراة الهلال أمام النجم الساحلي التونسي هي التي ستحسم استمرار الهلال مع الكبار في الابطال،، اي نتيجة غير الانتصار تقعدنا مع الصغار ناس ذكريات سيكافا.. ورحم الله فناننا العملاق عثمان مصطفى صاحب الأغنية الشهيرة، كل الخوف على الهلال من الفيلسوف فلََوران.
Comments are closed.