وأضافت التقارير أن أحد الاقنار الصناعية يزن 32 كيلوغراما، بينما يزن الآخران 10 كيلوغرامات لكل منهما.

وأُرسلت الأقمار الثلاثة لمدار قريب يبعد حده الأدنى 450 كيلومترا عن الأرض.

وأشارت التقارير إلى أن القمرين الأصغر موجهان لاختبار الاتصالات ضيقة النطاق وتكنولوجيا المواقع الجغرافية.

والقمر الاصطناعي الأكبر يطلق عليه اسم ” الفضاء هدا” وصنعته وكالة الفضاء  الإيرانية  ومصمم لاختبار دقة الصاروخ سيمرج في إيصال شحنات متعددة للفضاء.

وأطلقت  “ايران القمر الاصطناعي ثريا” إلى المدار هذا الشهر بصاروخ صنعه  الحرس الثوري ، مما أثار مخاوف لدى قوى أوروبية من أن تستخدم طهران تكنولوجيا صواريخ الإطلاق لتطوير أنظمة صواريخ باليستية طويلة المدى.

ورفضت إيران، السبت، تنديد دول أوروبية بإطلاق القمر الاصطناعي ثريا وقالت إن تطوير التكنولوجيا السلمية في مجال الفضاء حق مشروع لها.