كامل عبدالله يكتب: وما زال النهر يلتهم بقايا الضوء
بقلم: كامل عبدالله كامل
يظل إستدارة حاجباها كما إلتفاف قوس قزح حول خاصرة الأفق، تدس حُلُوك الليل بين خصلاتها المتطايرة بفعل النسائم التي تعبث بها كما تعبث الأحلام المتهورة بخيال مراهق نزق.
إختار الجمال منها ما يشتهيه ليصبح معروفاً بها…