آلاء الحسين تكتب: حوار قحت والبرهان.. أشبه بحوار الطُرشان
لا يجوز أن نطلق عليه حوار الطرشان، لأن الطرفان يسمع ولكن ما فائدة السمع بلا إنصات، أو النظر بلا تبصُّر أو بصيرة.
وهذا طبيعي ومتوقع من قُحت منذ نشأتها، فقد لملمت نفسها لتركب على الثورة وتخدع الثوار، لأنها ظلت مرتاحة تراقب الأوضاع والثوار…