«من أعلى المنصة» يكتب ياسر الفادني : دعوها فإنها نتنة
يحكي قديما أن عمدة من عمد الإدارة الأهلية بلغ من العمر عِتيا، ظل في وضع الجلوس وقلة الحركة ليس فيه عضو نشط إلا لسانه، عندما ينوم يتغابي عمن يسمع فالذي يريده يصحي له والذي لا يريده (يعمل فيها رايح)! حبه لسلطة حكم القبيلة جعله لا يتنازل لأحد…